يقوم معهد علوم الثقافة البدنية في جامعة جيشوف بإطلاق مشروع يهدف بشكل رئيسي إلى تعزيز النشاط البدني بعد جائحة COVID-19 باستخدام حلول مبتكرة في مجال الرياضة والإنجازات العلمية لدى الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و 60 عامًا وأكثر.
يتم تنفيذ المشروع، الذي يحمل عنوان “الأبعاد بين الأجيال للحالة البدنية بعد جائحة COVID-19″، بفضل منحة من وزارة التعليم والعلوم في إطار برنامج “المسؤولية الاجتماعية للعلم – تعزيز الرياضة والعلوم”.
تهدف الأنشطة المخططة في إطار المشروع إلى توعية المشاركين فيه بدور اللياقة البدنية في الحد من آثار جائحة COVID-19 على الصحة وإدراج جامعة جيشوف ضمن دوائر الكيانات التي تنشط في هذه المجموعات العمرية.
وفي إطار المشروع، سيتم تشخيص الأشخاص المستهدفين من وجهة نظر قدرتهم الحركية، بما في ذلك قدرة الجسم، ثم سيتم تدريبهم صحياً لتحديد مستوى قدرتهم الحركية وبالتالي تحسين جميع مهاراتهم الحركية.