لخص علماء جامعة وارسو في تقرير خاص “التعلم عن بعد. فهم فترة العشرة أشهر (غير المعروفة) من التعلم الإلكتروني”.
يذكر التقرير أنه قد يكون من الممكن في المستقبل الحصول على دبلوم البقاء في المنزل. كما سيوفر التعليم عن بعد وصولاً أوسع إلى الفصول الدراسية في الجامعات الصديقة حول العالم. سيسمح بتخصيص أكبر للتعلم وتكييف الفصول الدراسية مع إمكانيات واهتمامات الطالب.
يؤكد مؤلفو التقرير، أن “الشركات الناشئة النشطة في مجال إنشاء أدوات للتعليم عن بعد تعمل على إيجاد حلول، استنادًا إلى الخوارزميات والبيانات المتعلقة بطريقة التعلم، ستنشئ مسارات تعلم فردية”.
تشمل التحديات الرئيسية للتعلم الإلكتروني ما يلي: منع آليات الاستبعاد الرقمي، والحفاظ على الدافع الكافي للطلاب للتعلم، والآثار النفسية والتعليمية للتعلم عن بعد.